كيف يحمى الإسلام المرأه

فيما يحاول الكثيرون ان يصفوا ديننا الإسلامى الحنيف كل يوم بما ليس فيه

وبما لديهم من تقدم ...كل يوم وسائلهم المتقدمه تفضحهم وترفع رؤسانا عاليه

لن اطيل عليكم ...ولكن حقيقه علميه فى احد مراجع علم النساء والتوليد الشهيره
تتحدث عن الإسلام وعظمته دون قصد

او ما يعرف بألم البيريود الشهرى عند الفتيات فى سن المراهقه وبدايه العمر

وهو ألم يحدث شهريا وقت نزول الدم ويبدأ مع بدايه البريود وينتهى مع انتهائها

التفسير العلمى ::

السبب هو البروستاجلاندينز التى يتم افرازها وتسبب انقابضات مما تؤدى الى ألم فى منطقه الحوض وقد يصل الى الفخذ أو الى الى البطن
وهو مؤشر جيد للخصوبه

نأتى للإعجاز الذى أثار انتباهى حين تحدث البروفوسير الأمريكى والذى هو من اشهر اطباء العالم فى مجال علم النساء

ويتحدث عن افضل حل لتقليل هذا الألم ومنعه
ويقول بالحرف

الترجمه:: يقول البروفيسور الغير مسلم
أفضل طريقه لتقليل هذا الألم للفتاه هو ممارسه الرياضه بشكل منتظم حوالى اربع او خمس مرات فى اليوم وبخاصه تمارين ثنى الظهر وثنى الركبه والأقدام
كما يفضل الحفاظ على النظافه والطهاره طوال الشهر قبل فتره البيريود وبعدها ام فى أثنائها فلم يوصى بذلك

سبحان الله ...فالفتاه المسلمه تؤدى ثنى الركبه والظهر والأقدام خمس مرات فى اليوم
ولكى تؤدى هذه الرياضه وهى الصلاه يجب ان تكون طاهره أما اثناء فترة البريود فالطهاره ليست واجبه على المرأه المسلمه

سبحان الله


.....................